عندما كنت طالبا في الجامعة وعمري 19 عام فقط وكنت اعيش في شقة متواضعة نظرا لعدم عثوري علي شقة راقية لضيق الوقت وضرورة تواجدي في هذه المدينة التي بها جامعتي فقد حصلت عليها من خلال سمسار وعدني بالبحث لي عن شقة راقية وعشت فيها مضطرا فقد كانت شقة من غرفة واحدة في اخر دور بالعمارة ، وفي صباح يوم من الايام وانا اخرج من شقتي وجدت امرأة سمراء رقيقة الملامح تمسح سلالم العمارة القيت عليها نظرة سريعة وانا اقف امام المصعد وقبل ان افتح باب المصعد نظرت اليها مرة ثانية وجدتها تنظر لي ببساطة وهي تبتسم ابتاسمة شدتني بعنف ولكني نزلت الي كليتي وبعد عودتي وانا اقف امام المصعد في الدور الارضي وجدتها تجلس علي السلم ومعها ابنتها وبنتها صغار السن حوالي 8 سنوات و10 سنوات نظرت ليها ابتسمت القيت عليها التحية ردتها بعينيها وصعدت الي شقتي وما هي الا لحظات وجدت باب الشقة يطرق فتحته وجدت ابنها يخبرني اذا كنت اريد ان يشتري لي شئ احتاجه بناءا علي طلب امه له شكرته واعطيته بقشيشا واغلق الباب لحظات وباب الشقة يطرق مرة ثانية افتحه لاجدها امامي سمراء جميلة طويلة كل جزء في جسدها ينطق بالجنس والهيجان قدمت لي البقشيش وهي تشكرني وتعرض خدماتها هي وابنها وزوجها شكرتها وانصرفت ونظرات عينيها تنادي كل مشاعري ورغباتي .
مرت الايام واثناء عودتي وانا داخل المصعد انقطع التيار الكهربائي فخرجت من المصعد فوجدت السلم مظلم ولم استطع ان اري اي شئ امامي مشيت ببطء حتي اصطدمت بها وانا لا اراها فقالت بخوف مين قلت لها لا تخافي انا زيكو وتحسست بيدي لعدم قدرتي علي الرؤية فامسكت بيدي الاثنين بزيها فاعتذرت لها سمعتها تضحك حضنتها وانا اقبلها في شفتيها خافت وهي تقول لا بلاش لاحسن حد يطلع علي السلم الان جذبتها من ذراعها وادخلتها الي المصعد وانا اقبلها واكل شفايفها ثم رفعت زيل جلبابها وازحت لباسها جانبا وفتحت بنطلوني واخرجت زبري من مرقده ودفعته داخل كسها بقوة شهقت وشخرت وهو يدخل في كسها ويخرج وانا اكل بزازها بعنف وانا هائج جدا حتي بدأ زبري يلقي بلبنه ولكني بسرعة اخرجته من كسها فمسكته بيدها وهي تضعه في كسها قلت لها حينزل لبنه لاحسن تحبلي قالت لي ما تخافش كبهم في كسي نفسي ادوق لبن زبرك بكسي وبالفعل نزل كل اللبن في كسها وهي منتشية جدا فاخرجت زبري من كسها وقفلت بنطلوني وخرجت من المصعد الي شقتي ثم نمت بعض الشئ ثم استيقظت لاستذكار دروسي في منتصف الليل سمعت طرقات علي باب الشقة لا اعرف لماذا شعرت ان زبري يقف فجأة وانها هي التي تدق الباب وبالفعل وجدتها تقف علي باب الشقة وهي هيمانة جدا سحبتها الي الداخل وظللت انيكها طول الليل وعرفت ان زوجها مستغرق في النوم وانها تذكرت نيكي لها فهاجت وجت عشان انيكها تاني
Subscribe by Email
Follow Updates Articles from This Blog via Email
No Comments